
من الأساليب الفعالة في التعامل مع الطفل العنيد وتوجيهه نحو السلوك الإيجابي هو إعطاؤه بعض الخيارات بدلاً من إصدار أوامر مباشرة. على سبيل المثال، بدلاً من القول “رتب ألعابك الآن”، يمكنك أن تقدم له خيارين: “هل تريد ترتيب ألعابك الآن أو بعد تناول العشاء؟”.
جميع الأطفال لديهم نوبات غضب لكن الطفل العنيد قد تتكرر لديه كثيرًا.
أهمية الاستماع لمشاعر الطفل العنيد وتأثير ذلك على سلوكه
لا يكترث للطلبات والأوامر ولا يسمع الكلمة، ابني صعب المراس ولا أجد طريقة لإقناعه، والبعض الآخر يشتكي أن الطفل يتصرف عكس ما يطلب منه ويستنزف طاقة اهله بكثرة الجدل والرفض.
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
القدوة المفقودة: عندما لا يكون الابوين قدوة كافية لأبنائهم وإذا كان هناك خلافات اسرية علنية بين الأبوين فعادة ما يصبح الطفل عنيف وعنيد
إعطاء الطفل وقتًا للاسترخاء: إذا كان الطفل يشعر بالإرهاق أو الجوع، قد يرفض التعاون.
بدلًا من " اذهب لفراشك!"، قل "هل تريد أخذ حمامٍ دافئ قبل النوم أم سماع قصة قبل النوم؟".
知乎,让每一次点击都充满意义 —— 欢迎来到知乎,发现问题背后的世界。
التواصل البصري أمر هام وترك ساحة للطفل للتعبير عن رأيه ايضاً من ضروريات تنشئة الطفل العنيد بشكل سوي، بالبرغم من أن الطفل العنيد عادة ما يتجادل ويميل إلى استخدام القوة والعنف في إبداء الرأي ولكن الهدوء في تلك اللحظات
التواصل بينك وبين طفلك هو عملية متبادلة، فإذا كنت تريد أن يستمع إليك طفلك عليك أن تكون على استعداد تام للاستماع إليه أولًا وأن تتقبل إمكانية أن يعطي الطفل العنيد آراء قوية ويميل إلى الجدل، وقد يتحداك إذا شعر أن صوته لا يُسمع، لذلك عندما يُصر طفلك على القيام بشيء ما أو يرفض القيام به فإن الاستماع إليه وإجراء محادثة مفتوحة عما يزعجه يمكن أن يفيدك في تقليل عناده، على سبيل المثال: إذا دخل طفلك في نوبة راجع هنا غضب لأنه يريد إنهاء وجبة الغداء فلا تطعمه بالقوة بل اسأله عن السبب الذي جعله لا يريد تناول الطعام والاستماع إليه (قد يكون السبب أنه يعاني آلام في البطن)، وبالتالي إذا أردت من طفلك العنيد ذي الخمس سنوات أن يستمع إليك، حاول أن تقترب منه بهدوء وتستمع له من دون أن تتحداه.
لكن بمجرَّد أن تعود إلى منزلك، وتبدأ إعادة تفاصيل الحوار الجاري بينك وبين الأهالي؛ يتبادر إلى ذهنك سؤالٌ خطير: إن كان التوسع الحضاري في مجال التكنولوجيا، والتغيرات الفيزيولوجية والنفسية الحاصلة من جيلٍ إلى جيل السببَ في ضعف سيطرة الأهل على أولادهم، فلماذا إذاً نجد أطفال مُسالمين وهادئين وآخرين مشاكسين ومشاغبين وعنيدين؟ ألا يجب أن يكون تأثير المستجدات الحاصلة في العالم قد طال جميع الأطفال بالقدر ذاته؟
دعي طفلك بستكشف العالم والأشياء من حوله لوحده، واسمحي له بالركض بحرية واستكشاف الطبيعة والأشياء من حوله، فهذا سيجعله يشعر بالاستقلالية، ويفرغ الكثير من طاقاته، مما سيؤدي إلى أن يصبح أقل عصبية وعنادًا في التعامل معك ومع غيرك.
الروتين يساعد الأطفال على معرفة ما هو متوقع منهم ويقلل من مقاومة التغيير. عندما يكون للطفل جدول يومي يتضمن وقتًا للعب، الدراسة، والنوم، يصبح من الأسهل عليه اتباع القواعد والتعاون مع والديه.